تهامه حربا الخميس سبتمبر 15, 2011 10:10 amانقسم المتآمرون على سوريا إلى قسمين:
قسم حق عليهم الضلالة وحق عليهم القول في الأزل أنهم أهل الظلمة وأهل الحجاب الكلي المختوم على قلوبهم فطرة –كهؤلاء الذين يتبعون حقدهم الأعمى والأسود والذين يتبعون مشايخهم المتمشيخيين الشاذين في نفوسهم وضمائرهم قبل أجسادهم- الذين مثلوا بالأجساد, وقتلوا, واغتصبوا,و..... وحللوا ماحرم الله وحللوا كل شيء لم ينزل الهل به من سلطان هؤلاء عمي بصر وبصيرة بالفطرة, أغلقت عليهم الأبوب حيث حرموا من قلوبهم وحواسهم, فالقلب هو القوة العاقلة, والحواس هي المشعر الذي يفتح أبواب الفهم .. إذاً هؤلاء الذين لا سبيل لهم للنجاة لا في الظاهر ولا في الباطن.
والقسم الآخر: المنافقون الذين كانوا قابلين للمعرفة بحسب الفطرة والنشأة ولكن ضلوا عن الطريق وأصبحت قلوبهم وعقولهم منغمسة بالأعمال البهيمية الشيطانية –منهم المعارضة الخالية من الشرف- الذين يتفزلكون بالكلام عن الحرية والمساواة والعدل والقيم وهم بعيدون كل البعد عن كل الأخلاق والقيم والذي يزعج أكثر أنهم يتشدقون بالكلام عن الوطن وهم خارج الوطن لأن الوطن لفظهم لم يستطع تحمل نفاقهم وكذبهم وبهيميتهم, هؤلاء مرضى القلوب, ممتلئوا النفوس بالحقد والحسد والكبر والنفاق والرعونة والرياء والغدر والخداع والشقاق والمكر والحيلة , آراؤهم باطلة, واعتقاداتهم فاسدة , ونعوذ بالله إذا حفظوا مع هذه الشرور أقوالاً شرعية (هون بتصير الفزلكة فهمنة)- بلا قرف – هؤلاء كان هناك سبيل إلى نجاتهم ولكنهم قطعوا السبيل بأيديهم ونفوسهم وضمائرهم المريضة حيناً والميتة أحياناً كثيرة..
لهؤلاء نقول أن دماؤهم وجيناتهم لاتمت لسوريا بأي شيء –وإذا بدكون منسميون ولاد حرام- وكلا القسمين لم تسلم منهم لا الشياطين ولا سلالات الجن بألوانه وأنواعه ...
وآخر دعوانا "الله يحمي سوريا الأسد, ويحمي القائد بشار الأسد " والأكيد طالما فيه بسوريا ناس شرفاء وصادقين ومؤمنين فالأكيد "سوريا بخير"و"سوريا الله حاميها" بإذن الله العلي الأعلى
.والقسم الآخر: المنافقون الذين كانوا قابلين للمعرفة بحسب الفطرة والنشأة ولكن ضلوا عن الطريق وأصبحت قلوبهم وعقولهم منغمسة بالأعمال البهيمية الشيطانية –منهم المعارضة الخالية من الشرف- الذين يتفزلكون بالكلام عن الحرية والمساواة والعدل والقيم وهم بعيدون كل البعد عن كل الأخلاق والقيم والذي يزعج أكثر أنهم يتشدقون بالكلام عن الوطن وهم خارج الوطن لأن الوطن لفظهم لم يستطع تحمل نفاقهم وكذبهم وبهيميتهم, هؤلاء مرضى القلوب, ممتلئوا النفوس بالحقد والحسد والكبر والنفاق والرعونة والرياء والغدر والخداع والشقاق والمكر والحيلة , آراؤهم باطلة, واعتقاداتهم فاسدة , ونعوذ بالله إذا حفظوا مع هذه الشرور أقوالاً شرعية (هون بتصير الفزلكة فهمنة)- بلا قرف – هؤلاء كان هناك سبيل إلى نجاتهم ولكنهم قطعوا السبيل بأيديهم ونفوسهم وضمائرهم المريضة حيناً والميتة أحياناً كثيرة..
لهؤلاء نقول أن دماؤهم وجيناتهم لاتمت لسوريا بأي شيء –وإذا بدكون منسميون ولاد حرام- وكلا القسمين لم تسلم منهم لا الشياطين ولا سلالات الجن بألوانه وأنواعه ...
وآخر دعوانا "الله يحمي سوريا الأسد, ويحمي القائد بشار الأسد " والأكيد طالما فيه بسوريا ناس شرفاء وصادقين ومؤمنين فالأكيد "سوريا بخير"و"سوريا الله حاميها" بإذن الله العلي الأعلى
