منتدى الدمج

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى يناقش المواضيع التي تهم التربية و التعليم وتهم المدرسين


    تعاليل المنطق ونماذج اختر الإجابة

    avatar
    حسن العلي


    المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 18/01/2010

    تعاليل المنطق ونماذج اختر الإجابة Empty تعاليل المنطق ونماذج اختر الإجابة

    مُساهمة  حسن العلي الأحد يناير 24, 2010 6:23 am

    المنطـــق
    التعاليـــل:

    1 : المنطق آلة العلم. لماذا؟
    لأن أرسطو جعل المنطق مدخلاً لجميع العلوم.
    2 : مبادئ العقل يمتنع البرهان عليها. لماذا؟
    لأنها صادقة بذاتها.
    3 : يجب أن تكون مبادئ العقل كلية. لماذا؟
    لأن جميع الناس يستعملها في جميع الظروف.
    4 : يستحيل القول: (إن الكتاب مفتوح ولا مفتوح في وقت واحد) . لماذا؟
    لأنه حسب قانون عدم التناقض يمتنع أن يوجد الشيء وألا يوجد في الوقت نفسه، وفي الجهة نفسها.
    5 : يقال عن المنطق الصوري إنه شكلي. لماذا؟
    لأنه يبحث في صورة الأحكام والاستدلالات التي تظهر بغض النظر عن المادة التي تحتويها.
    6 : قلما نجد علماً قائماً بذاته ومستقلاً عن كل ما عداه. لماذا؟
    لأن كل علم يستفيد من العلم الآخر ويفيده.
    7 : المنطق علم معياري. لماذا؟
    لأنه يدرس ما يجب أن يكون عليه التفكير الصحيح وأحكامه أحكام وجوب.
    8 : برهن الاتجاه المنطقي للرياضيات على أن الرياضيات جزء من المنطق وامتداد له. لماذا؟
    لأنه حسب هذا الاتجاه يمكن تعريف جميع المفاهيم الرياضية في حدود المفاهيم المنطقية.
    9 : مبادئ العقل بديهية. لماذا؟
    لأنها واضحة وضوحاً تاماً ولا يمكن لإنسان عاقل أياً كان إلا أن يسلم بها.
    10 : مبادئ العقل ضرورية. لماذا؟
    لأنها تفرض نفسها على التفكير الذي لا يمكن أن يوجد بدونها.
    11 : سمي الاستقراء التام بالاستقراء الصوري. لماذا؟
    لأنه لا يكسبنا علماً جديداً زائداً على ملاحظاتنا وإنما يلخصها في حكم واحد.
    12 : يطلق على الاستقراء الناقص بالاستقراء الموسع. لماذا؟
    لأنه يكسبنا علماً جديداً ويوسع حكمنا وينقلنا من الحكم على المعلوم إلى الحكم على مجهول.
    13 : وازن بين التحليل والتركيب.
    التحليل: هو تلك الحركة التي يفكك بها الفكر كل الأمور التي تعرض عليه، فيرجعها إلى عناصرها البسيطة.
    التركيب: هو تلك الحركة التي يعيد الفكر تأليف ما كان قد حلله، فيراه في وحدته.

    14 : وازن بين الاستقراء التام والاستقراء الناقص (الموسع).
    الاستقراء التام: هو الاستقراء الذي نتصفح به جميع أفراد الشيء المبحوث عنه، فنحكم حكماً كلياً بما حكمنا
    به على الأفراد جميعها.
    الاستقراء الناقص (الموسع): هو استقراءٌ ما نقوم به في حياتنا العادية، فنوسع به نتائج ملاحظاتنا ومشاهداتنا.
    أو هو الذي يقوم به العلماء لاستخراج القوانين العامة من المشاهدات والملاحظات الجزئية.

    15 : وازن بين الحدْس والاستدلال.
    الحدس: هو معرفة مباشرة وعفوية لا تحتاج إلى عناء للحصول عليها، والحدس في أصله كان استدلالاً، وقد
    يرافق الحدس الاستدلال وقد يليه، وهو قوة إبداع في أعلى درجاته.
    الاستدلال: هو معرفة غير مباشرة نحصل عليها بعد القيام بعدة عمليات ذهنية تطول أو تقصر، والاستدلال
    برهان.

    16 : وازن بين الاستنتاج الصوري والاستنتاج الرياضي.
    الاستنتاج الصوري عن المقدمتين تلزم النتيجة بالضرورة، والنتيجة متضمنة في المقدمات، وهو ينطلق من
    مقدمات عامة إلى النتيجة.
    الاستنتاج الرياضي النتيجة ليست متضمنة في المقدمات بل هي جديدة، وهو ينطلق من مبادئ أساسية هي
    (البديهيات والمصادرات والتعريفات) إلى النتيجة، وهو يتقدم باستمرار ويكسبنا علماً جديداً زائداً على
    ملاحظاتنا.

    17 : لا نستطيع أن نفصل تماماً الحدس الحسي عن الحدس النفسي. لماذا؟
    لأن المعرفة كلها نفسية.

    18 : يقال عن الحدس العقلي أنه حدس البداهة. لماذا؟
    لأن الأمور التي يطلعنا عليها تكون واضحة وجلية لدرجة أن العقل لا يخامره أقل شك في صحتها.
    19 : للحدس المبدع أو الكشفي أثره في التفكير. لماذا؟
    لأنه يسمح لنا بمجاوزة التجربة فنعرف النتيجة قبل الوصول إليها بالبرهان.
    20 : لا غنى للاستنتاج عن الاستقراء ولا للاستقراء عن الاستنتاج. لماذا؟
    لأن العقل لا يقوم بأحدهما إلا بمعونة الآخر.
    21 : لماذا يعتبر علم النفس أشمل من المنطق؟
    لأن علم النفس يدرس كل أنواع التفكير، أما المنطق فيدرس العمليات العقلية الخالية من التحيز والعاطفة.
    22 : إن البرهنة على المسائل الرياضية كما تعرضها الكتب المدرسية (تحليلية) . لماذا؟
    لأنها تقوم على إرجاع المسألة المطلوب حلها إلى مسألة أخرى أبسط منها.
    23 : تؤدي سيطرة الفكر التحليلي في مجال الحياة العملية إلى التردد. لماذا؟
    لأن الذي يمعن في ملاحظة الجزئيات لا يستطيع أن يقف بسرعة موقفاً جازماً من المشكلات التي تعترضه.
    24 : يجب أن يتكامل الفكر التحليلي والفكر التركيبي عند الإنسان. لماذا؟
    لأن الفكر التحليلي يعصم الفكر التركيبي من الشطط والخيال، كما أن الفكر التركيبي يعصم الفكر التحليلي
    من البعثرة والضياع في الجزئيات.

    25 : يقال في المنطق الصوري عن بحث الحدود: إنه بحث في التصورات. لماذا؟
    لأن الذهن هو الذي يتصورها.
    26 : ما علاقة التضمن بالشمول في (إنسان عربي)؟
    لا تشمل إلا العرب، أما تضمنها فيضاف إليه كل ما يميز العربي من الأوربي أو الأمريكي.
    27 : وازن بين الشمول والتضمن.
    الشمول: يدل على كمية الأفراد التي يشملها الحد.
    التضمن: يدل على الصفات التي يتميز بها حد من حد آخر.



    28 : وازن بين الحد الكلي والحد الجزئي.
    الحد الكلي: لفظ يطلق على أفراد كثيرة تشترك في صفات عامة واحدة بينها (مطار)
    الحد الجزئي: يطلق على فرد واحد معين (مطار دمشق)

    29 : لدينا القضية الصادقة (كل عالم مثقف)، استنتج منها القضية الصادقة عن طريق تقابل القضايا وعلل
    استنتاجك.
    القضية الصادقة هي (الجزئية الموجبة) لأنه إذا صدقت الكلية الموجبة في حالة التداخل صدقت الجزئية
    الموجبة (بعض العلماء مثقفين).

    30 : لدينا القضية الصادقة (كل حكيم سعيد) استنتج منها القضية الصادقة عن طريق عكس القضايا وعلل
    استنتاجك.
    القضية الصادقة عن طريق عكس القضايا هي (بعض السعداء حكماء) لأن الكلية الموجبة تعكس إلى جزئية
    موجبة وفي هذا ليس هناك مخالفة لأي من شرطي العكس.

    31 : القضية الكلية تستغرق موضوعها. لماذا؟
    لأن الحكم يشمل جميع أفراد الموضوع.
    32 : القضية الجزئية الموجبة تنعكس إلى جزئية موجبة. لماذا؟
    لأنها لا تستغرق الموضوع ولا المحمول.
    33 : من مقدمتين جزئيتين موجبتين لا ينتج شيء. علل ذلك.
    لأنه الحد الأوسط غير مستغرق في المقدمتين.
    34 : من مقدمتين جزئيتين سالبتين لا ينتج شيء. علل ذلك.
    لأن الحد الأوسط منفصل عن الحدين الأكبر والأصغر، وبالتالي يفقد الحد الأوسط وظيفته في الربط بين الحد
    الأكبر والحد الأصغر.

    35 : القضية الكلية الموجبة تنعكس جزئية موجبة. لماذا؟
    لأنه لا يجوز أن يستغرق حد في القضية المعكوسة ما لم يكن مستغرقاً في القضية الأصلية، والتي تستغرق
    موضوعها ولا تستغرق محمولها.

    36 : لماذا يزول الحد الأوسط من النتيجة في القياس الصوري؟
    لأن وظيفته هي الربط وإيجاد العلاقة بين الحد الأكبر والحد الأصغر.
    37 : لا ينبغي للتعريف المنطقي أن يكون مجازياً أو غامض العبارة. علل ذلك.
    لأن التوضيح هو غاية التعريف.
    38 : ما الفائدة من ترتيب الحدود بحسب النوع أو الجنس؟
    لأن النوع والجنس لفظان نسبيان، حيث لا يفهم أحدهما إلا بالنسبة للآخر.
    39 : النتيجة تتبع الأخس والأضعف في الكم. لماذا؟
    لكون إحدى المقدمتين جزئية.
    40 : لماذا سمي سور القضية في المنطق بهذا الاسم؟
    لأنه يحصر الحدين في القضية والعلاقة بينهما.
    41 : القضية الكلية السالبة تستغرق موضوعها ومحمولها. لماذا؟
    لأن الحكم هنا يفيد انفصال جميع أفراد الموضوع عن كل أفراد المحمول، كما يفيد انفصال جميع أفراد
    المحمول عن كل أفراد الموضوع.

    42 : الجزئية الموجبة لا تستغرق موضوعها ولا محمولها. لماذا؟
    لأن الحكم لا يشمل كل أفراد الموضوع، كما لا يشمل كل أفراد المحمول.
    43 : القضية الجزئية السالبة تستغرق محمولها فقط. لماذا؟
    لأن الحكم يفيد انفصال كل أفراد المحمول عن بعض أفراد الموضوع.
    44 : يقال في المنطق الصوري عن بحث القضايا أو الأحكام أنه بحث في التصديقات. لماذا؟
    لأننا قد نقبل الحكم (نصدقه) أو لا نقبله (نكذبه).
    45 : التقابل بالتناقض هو أكمل الأنواع. لماذا؟
    لأنه يعطي أحكاماً قاطعة إما صادقة وإما كاذبة حتماً، ولا يتضمن أحكاماً غير معينة.
    46 : كل قواعد تقابل القضايا لا تحتاج إلى برهان. لماذا؟
    لأنها خاضعة لمبدأ الهوية أو مبدأ عدم التناقض.
    47 : يشترط في الحد الأوسط أن يأتي في المقدمتين بالمعنى نفسه. لماذا؟
    لأنه سيكون القياس خاطئاً لأنه سيشتمل على أربعة حدود بدلاً من ثلاثة.

    48 : يجب أن يستغرق الحد الأوسط في إحدى المقدمتين على الأقل. لماذا؟
    لأن وظيفة الحد الأوسط هي إيجاد علاقة بين الحدين الأكبر والأصغر.
    49 : يجب ألا يستغرق حد في النتيجة ما لم يكن مستغرقاً في إحدى المقدمتين على الأقل. لماذا؟
    لأنه لا يجوز في النتيجة وقوع الحكم على كل أفراد الحد ما لم يكن هذا الحد نفسه قد وقع الحكم على جميع
    أفراد المقدمة الموجودة فيها.

    50 : النتيجة تتبع الأخس في الكيف. علل ذلك.
    لأن المقدمة السالبة تفيد انفصال الحد الأوسط عن الحد الأكبر والحد الأصغر، ولذلك يجب أن تفيد النتيجة هذا
    الانفصال.

    51 : لا إنتاج من مقدمتين سالبتين. لماذا؟
    لأن الحد الأوسط يفقد وظيفته في الربط بين الحد الأصغر والحد الأكبر.
    52 : وازن بين الحكم والقضية.
    الحكم: عملية عقلية تثبت أو تنفي ارتباط حدين.
    القضية: هي التعبير اللفظي عن الحكم.

    53 : لماذا نسمي التقابل بين القضية الكلية الموجبة والجزئية الموجبة تداخلاً؟
    لأنهما تختلفان في الكم مع بقاء الكيف واحداً.
    54 : لماذا نسمي التقابل بين القضية الكلية الموجبة والجزئية السالبة تناقضاً؟
    لأنهما تختلفان في الكم والكيف معاً.
    55 : لماذا نسمي التقابل بين القضية الجزئية السالبة والجزئية الموجبة دخولاً تحت التضاد؟
    لأنهما تختلفان في الكيف مع بقاء الكم واحداً.
    56 : القضية الجزئية السالبة لا عكس لها. لماذا؟
    لأن الموضوع غير مستغرق في القضية الأصلية سيصبح محمولاً مستغرقاً في القضية المعكوسة،
    وهذا مخالف للشرط الثاني من شرطي العكس.



    57 : بماذا نسمي القضية التي يكون فيها الموضوع مستغرقاً والمحمول مستغرقاً؟
    قضية كلية سالبة.
    58 : بماذا نسمي القضية التي يكون فيها الموضوع غير مستغرق ومحمولها غير مستغرق؟
    قضية جزئية موجبة.
    59 : بماذا نسمي القضية التي يكون فيها الموضوع غير مستغرق ومحمولها مستغرق؟
    قضية جزئية سالبة.
    60 : بماذا نسمي القضية التي يكون فيها الموضوع مستغرقاً ومحمولها غير مستغرق؟
    قضية كلية موجبة.
    61 : المصادرة (الموضوعة) تحتاج إلى برهان. لماذا؟
    لأنها من وضع العقل وإن كان عالم الرياضيات لا يبرهن عليها.
    62 : البديهية لا تحتاج إلى برهان. لماذا؟
    لأنها صادقة وواضحة بذاتها.
    63 : لماذا نقول عن التعريف التوليدي بأنه توليدي؟
    1 ) لأنه يبين لنا كيف ينشئ العقل المفهومات الرياضية
    2 ) ويمكننا من إنشاء ما لا نهاية له من هذه المفهومات.

    64 : لا يمكن تطبيق الرياضيات على كل مظاهر النشاط الإنساني. علل ذلك.
    لأن الأخلاق والقيم لا تتحول إلى دساتير، والإرادة لا تخضع لسلطان الإحصاء، والحرية لا يمكن أن تأخذ
    شكل خط بياني.

    65 : لماذا لا تزال الهندسة الإقليدية تحتفظ بقيمتها؟
    لأنها صحيحة في عالم مدركاتنا الحسية.
    66 : ما الفرق بين مكان (إقليدس) ومكان (ريمن) في الهندسة؟
    مكان إقليدس: غير محدود وذو أبعاد ثلاث
    مكان ريمن: كروي ومحدود


    67 : الرياضيات لغة العلوم. علل ذلك.
    لأنه العلم لا يكتمل إلا عندما تحول نتائجه إلى معادلات أو ترسم ثوابته على شكل خطوط بيانية.
    68 : يدعى الكم المنفصل في الرياضيات كماً عقلياً مجرداً. لماذا؟
    لأن له معنى خاصاً قائماً في أذهاننا مستقلاً عن أي معدود.
    69 : يدعى الكم المتصل في الرياضيات كماً عقلياً مشخصاً. لماذا؟
    لأن تصوّره يظل مقترناً بالمكان.
    70 : التعريفات الرياضية إنشائية. لماذا؟
    لأنها من صنع العقل لذا فهي ثابتة لا تتبدل.
    71 : العاطفة والقيم مقادير إلا أنها ليست كماً. لماذا؟
    لأننا لا نستطيع قياسها، فهي مقادير كيفية.
    72 : الرياضيات هي علم القياس. لماذا؟
    لأن قياس الكم يلعب فيها الدور الأساسي.
    73 : البديهية واضحة بذاتها. علل ذلك.
    لأنه يكفي أن نفهم معنى الكلمات التي يعبر عنها حتى نفهمها وهي لا تحتاج إلى برهان.
    74 : البديهية عامة. علل ذلك.
    لأنها تشمل كل العلوم، ونجدها في كل برهان وفي كل مجالات المعرفة.
    75 : المصادرة خاصة. علل ذلك.
    لأن لكل علم مصادراته الخاصة.
    76 : التعريف التجريبي تدخله تحويرات وتعديلات. لماذا؟
    لأنه يخضع لاعتبارات التجربة.
    77 : وازن بين البرهان التحليلي والبرهان التركيبي.
    البرهان التحليلي: يقوم على إرجاع القضية المعقدة إلى أجزائها البسيطة.
    البرهان التركيبي: هو انتقال من المفاهيم الأولية البسيطة إلى مفاهيم أكثر تعقيداً.


    78 : يقال عن الاستنتاج الرياضي أنه إنشائي. لماذا؟
    لأنه يكسبنا علماً جديداً لم يكن موجوداً في المقدمات.
    79 : اتهم (ديكارت) الاستنتاج الصوري بالعقم. لماذا؟
    لأن النتائج فيه لا تضيف شيئاً جديداً على المقدمات.
    80 : لا مجال لتفضيل أحد الاستنتاجين (الصوري أو الرياضي) على الآخر. لماذا؟
    لأنهما يتبعان طريقاً واحداً من طرق العقل ألا وهو الاستدلال بشكله العام.
    81 : إن الكلية والضرورة لا تجتمعان إلا فيما هو صوري (شكلي). لماذا؟
    لأن المفهومات تعبر عن الحوادث دون أن تتبدل بتبدلها
    82 : الاستنتاج صورياً أو رياضياً يتصف بالضرورة. لماذا؟
    لأنه من الضروري أن تعطي المقدمات نفسها النتيجة نفسها ولا تعطي غيرها.
    83 : الاستنتاج صورياً أو رياضياً يتصف بالكلية. لماذا؟
    لأن النتائج التي نصل إليها تصح في كل زمان ومكان.
    84 : لا يمكن لغير المختص أن يتصور بخياله قضايا الهندسة اللاإقليدية. لماذا؟
    لأنها إنشاء عقلي خالص وشكلي محض.
    85 : تعد الفيزياء الرياضية أكمل العلوم. لماذا؟
    لأنها تحول وقائعها إلى معادلات رياضية أو تحول الكيف إلى الكم.
    86 : يقال أن الرياضيات أساس التقنية. لماذا؟
    لأن الآلة الحديثة ليست أكثر من دستور رياضي حول إلى (آلة) يستخدمها الإنسان.
    87 : أصبحت الرياضيات النموذج الأول للمعقولية. لماذا؟
    لأن الرياضيات تعتمد على القياس، وهو لغة حاسمة في التفاهم.
    88 : وازن بين موضوع العلوم الطبيعية وموضوع العلوم الرياضية.
    العلوم الطبيعية: موضوعها الظواهر الطبيعية التي تقع تحت الملاحظة بطريقة غير مباشرة أو بطريقة
    مباشرة، ونستطيع إجراء التجارب عليها.
    العلوم الرياضية: موضوعها دراسة مفاهيم عقلية مجردة من كل طابع حسي.

    89 : وازن بين طريقة العلوم الطبيعية وطريقة العلوم الرياضية.
    طريقة العلوم الطبيعية: استقرائية_تجريبية
    طريقة العلوم الرياضية: استنتاجية_عقلية

    90 : الآلة مصدر من مصادر الخطأ في الملاحظة. لماذا؟
    لأنها قد تكون قديمة أو فقدت مرونتها ودقتها.
    91 : التجريب واقعة مصطنعة. لماذا؟
    لأنه العالم يعيد الواقعة التي لاحظها ضمن شروط خاصة يعدها بنفسه.
    92 : ما الفرق بين الملاحظة العادية والملاحظة العلمية؟
    الملاحظة العادية: تتم بالحواس
    الملاحظة العلمية: مسلحة بالآلة، والآلة امتداد للحواس.

    93 : قد يتولد الخطأ من الواقعة. لماذا؟
    لأن الواقعة قد تكون شديدة التعقيد أو مختلطة مع غيرها.
    94 : لماذا كانت الواقعة العلمية إنشاءً عقلياً؟
    لأن العقل هو الذي يعزلها ويحللها ويبين طبيعتها الحقيقية.
    95 : لماذا كانت الواقعة العلمية كمية؟
    لأنها نتيجة لقياس يضبط خصائصها أو علائقها بغيرها.
    96 : الواقعة العلمية موضوعية. لماذا؟
    لأنها مستقلة عن المشاهد وعن كل الظروف الخارجية.
    97 : من شروط الفرضية العلمية أن تكون من وحي الوقائع. لماذا؟
    لأن العالم لا يضعها إلا بعد أن يكون قد قام بملاحظات كثيرة.
    98 : وازن بين تجريب المشاهدة والتجريب الحقيقي.
    تجريب المشاهدة: عندما تكون الملاحظة غير كافية لتوليد الفرضية يقوم العالم بإجراء التجارب للوصول إلى
    فرضية مناسبة.
    التجريب الحقيقي: التأكد من صدق فرضية وضعها العالم.
    99 : الواقعة الخام ذاتية. علل ذلك.
    لأنها تتغير تبعاً للإنسان الذي يشاهدها وتبعاً للزمان والمكان الذين تقع فيهما.
    100 : من شروط الملاحظة العلمية أن تكون شاملة. لماذا؟
    لأنه يجب على العالم أن يسعى إلى ملاحظة الظاهرة من جميع جوانبها.
    101 : يجب أن يلجأ الملاحظ إلى القياس كلما أمكن ذلك. لماذا؟
    لأن القياس غاية أساسية من غايات البحث العلمي.
    102 : تتولد الفرضية من التجريب. لماذا؟
    لأنه للتجريب أثره العظيم في توليد الفرضيات، وبه يتمكن العالم من وضع فرضية لم يتمكن من وضعها في
    أثناء الملاحظة الأولى.

    103 : يجب ألا تكون الفرضية متناقضة مع وقائع أثبتتها الملاحظة. لماذا؟
    لأن القول الفصل في العلوم التجريبية للوقائع وللتجريب لا للأفكار.
    104 : الملاحظة والموازنة قد تنوبان مناب التجريب. لماذا؟
    لأن العالم لا يستطيع أن يجرب في جميع العلوم ولا في جميع الموضوعات.
    105 : الحادثة التاريخية ذات معنى. لماذا؟
    لأن سلوك الإنسان يتحدد بالأهداف والغايات التي يتصورها ويرمي إليها.
    106 : الحادثة التاريخية إنسانية. لماذا؟
    لأنها من صنع الإنسان ولأن التاريخ هو ما يحدث للإنسان.
    107 : الحادثة التاريخية اجتماعية. لماذا؟
    لأنها نتيجة تفاعل الإنسان مع أخيه الإنسان في بناء مصير مشترك.
    108 : يعطي المؤرخون للمصادر غير المباشرة أهمية كبرى في عملهم. لماذا؟
    لأنها صدرت عن أصحابها عفوياً وبغير قصد، فهي تفصح عن الماضي وعن الشعوب أكثر من كتب التاريخ
    نفسها.

    109 : الحادثة التاريخية مفردة. لماذا؟
    لأنها لا تتكرر، فهي لا تحدث إلا مرة واحدة محددة بزمان ومكان معينين.
    110 : يعطي المؤرخون للكتب التي تتحدث عن العادات والتقاليد مكانة ممتازة في عملهم. لماذا؟
    لأنها صدرت عن أصحابها عفوياً وبغير قصد، فهمي تفصح عن الماضي وعن الشعوب أكثر من كتب
    التاريخ نفسها.

    111 : علاقة الخبر بعصره إحدى طرائق تقويم الخبر. لماذا؟
    لأنه لكل عصر طبيعة خاصة من حيث صناعته وثقافته، فيجب أن ينسجم الخبر مع روح العصر الذي ينسب
    إليه.

    112 : من مميزات الحادثة التاريخية أنها حادثة غير مباشرة. لماذا؟
    لأننا لا نستطيع الوصول إليها إلا عن طريق الوثائق.
    113 : يجب أن يسجل المشاهد الحوادث مباشرةً. لماذا؟
    كي لا تتعرض في ذاكرته للنسيان والتحريف.

    ـ انتهـــت ـ







    فاصل..
    رقيقة هي القواعد التي ننطلق منها لكي نقفز إلى الأمام..
    فالأمل والشعور المسبق يمنحانها أجنحة..


    نماذج (اختر الإجابة الصحيحة)

    1 ) من أجزاء القصية المنطقية:
    (سور القضية - الحكم - الموضوع - كيف القضية).
    2 ) من خصائص قوانين العقل خاصة تقول: "يمتنع تصور نقائضها ويمتنع البرهان عليها". هل هي:
    (كلية - ضرورية - صادقة بذاتها - بدهية).
    3 ) من خصائص المفهوم:
    (التجريد - التضمن - التعميم - الكلية).
    4 ) اعتبره كثير من المناطقة المحدثين نوعاً من تحصيل الحاصل. هل هو:
    (الاستقراء الناقص - الحدس - التركيب - الاستقراء التام).
    5 ) الكلية الموجبة تعكس إلى:
    (كلية موجبة - جزئية سالبة - كلية سالبة - جزئية موجبة).
    6 ) الكلية السالبة تستغرق:
    (موضوعها - محمولها فقط - موضوعها ومحمولها معاً - لا موضوعها ولا محمولها).
    7 ) القضيتان المتناقضتان هما القضيتان:
    (مختلفان في الكم ومتحدتان في الكيف - كليتان مختلفتان في الكيف ومتفقتان بالكم - جزئيتان مختلفتان في
    الكيف متفقتان بالكم - مختلفتان بالكم والكيف معاً).

    8 ) موضوع العلوم الطبيعية هو:
    (المفاهيم العقلية - الواقعة - الحوادث - المجتمع).
    9 ) من مصادر الخطأ في الملاحظة:
    (القانون - عكس الواقعة - الحتمية - الآلة).
    10 ) حدد أي من المصادر التالية من المصادر غير المباشرة للتاريخ:
    (كتب التاريخ القديمة - الأبنية الخاصة - الوثائق - الأبنية التي شيدت بمناسبة حادثة تاريخية مهمة).

    11 ) أراد أن يجعل من التاريخ علماً هو:
    (هيرودوت - ابن خلدون - الطبري - الغزالي) .
    12 ) من المصادر المباشرة للتاريخ:
    (الوثائق - الأبنية الخاصة - الآلات التي كانت تستخدم في الأزمنة الغابرة - الكتب التي تتحدث عن العادات
    والتقاليد).

    13 ) من أهداف علم التاريخ:
    (الكشف عن أسباب الحادثة - الحرية - التجريب - الإنسان).
    14 ) يتكون المفهوم من عمليتين عقليتين هما:
    (التركيب والتحليل - الحدس والاستدلال - التجريد والتعميم - الاستقراء والاستنتاج).
    15 ) القضيتان المتداخلتان هما قضيتان:
    (متحدتان في الكم مختلفتان في الكيف - متحدتان في الكيف مختلفتان في الكم - مختلفتان في الكم والكيف
    معاً).

    16 ) ترتب الحدود بحسب:
    (الحكم - الكيف - الكم - النوع والجنس).
    17 ) حدد أي شرط من شروط الملاحظة العلمية تقول: "لها هدف محدد بدقة بعيدة عن العشوائية":
    (شاملة - دقيقة - منظمة - موضوعية).
    18 ) حدد أي نوع من قوانين العقل الذي صورته الرمزية هي: "(آ) لا يمكن أن تكون (أ) ولا (آ) في الوقت
    نفسه":
    (الثالث المرفوع - عدم التناقض - الهوية - السببية).

    19 ) حدد أي شرط من شروط الملاحظة العلمية تقول: "بعيدة عن التحيز والأغراض الشخصية":
    (دقيقة - شاملة - منظمة - موضوعية).
    20 ) الحادثة التاريخية التي تقول: "الثورات هي حوادث تاريخية يقوم بها الإنسان لتبديل شروط حياته":
    (حادثة منفردة - حادثة إنسانية - حادثة اجتماعية - حادثة ذات معنى).

    21 ) أجب بكلمة صح  أو خطأ  على ما يلي:
    1 - مجال المنطق أضيق بكثير من علم النفس الجواب. 
    2 - غاية المنطق الصوري أن يجعل الفكر متوافقاً مع الواقع. 
    3 - الحدس في أعلى درجاته قوة إبداع أما الاستدلال برهان. 
    4- الحدس العقلي يطلق على معرفتنا المباشرة لما يجري في أعماق نفوسنا. 
    5 - المنطق يطلق أحكام وجوب فهو علم معياري . 
    22 ) اختر الإجابة الصحيحة:
    1 - المنطق هو آلة العلم. من قائل ذلك؟
    أرسطو – بيكون – الفارابي – الأكويني
    2 - من أسس المنطق الصوري؟
    أفلاطون – أرسطو – بيكون – ديكارت
    3 - مؤسس المنطق التطبيقي هو:
    أرسطو – ديكارت – بيكون – غاليليه
    4 - صورة أعم لمبدأ السببية هو قانون:
    عدم التناقض – الذاتية – الحتمية – الغائية
    5 - من هو القائل أن المنطق هو فن:
    الفارابي – أرسطو – بيكون – الأكويني
    6 - هو معرفتنا للمدركات الحسية:
    حدس نفسي – حدس عقلي - حدس مبدع – حدس حسي
    7 - الطفل الذي يحرق يده في النار ويتجنبها في المستقبل هو:
    استقراء تام – استقراء علمي – استنتاج – استقراء عملي
    8 - يتركب القياس في الاستنتاج الصوري من:
    أربعة حدود – حدين – ثلاث حدود – خمس حدود

    9 - الانتقال من الوقائع إلى القوانين أو المبادئ العامة هو:
    تقابل – استنتاج – استقراء – قياس
    10 - يتركب القياس في الاستنتاج الصوري من:
    ثلاث قضايا – خمس قضايا – قضيتين – أربع قضايا
    11 - المفاهيم في الاستنتاج الرياضي هي:
    صفات – مصادرات – تعريفات – كميات

    ـ انتهــت ـ











    ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم على الهدى لمن استهدى أدلاّءُ
    ففز بعلم تعش حياً به أبـــدا الناس موتى وأهل العلم أحياءُ



      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 10:51 pm